0 تصويتات
بواسطة
تحويل السرد الى حور وفكر اياد ان يعرض نفسهالصفحة144؟ اهلا بكم في موقع نصائح من أجل الحصول على المساعدة في ايجاد معلومات دقيقة قدر الإمكان من خلال إجابات وتعليقات الاخرين الذين يمتلكون الخبرة والمعرفة بخصوص هذا السؤال التالي : تحويل السرد الى حور وفكر اياد ان يعرض نفسهالصفحة144؟ وفي النهاية بعد ما قدمنا الإجابة لكم في الأسفل علي سؤالكم تحويل السرد الى حور وفكر اياد ان يعرض نفسهالصفحة144؟ نتمنى لكم النجاح والتفوق في حياتكم، ونرجو أن تستمروا في مواصلة زيارة موقع tipsfull.com وأن تواصلوا الحفاظ على طاعة الله وفعل الخيرات ومساعدة الاخرين.
تطبيق منصة تعلم

 

 اذا لم تجد الإجابة او الإجابة خاطئة اكتب لنا تعليقاً

1 إجابة وحدة

0 تصويتات
منذ بواسطة
 
أفضل إجابة
تحويل السرد إلى حوار وفكر إياد في عرض نفسه:
المشهد: يجلس إياد في قاعة الصف، ينتظر دوره لعرض نفسه أمام زملائه. يشعر بالتوتر والقلق، لكنه يحاول أن يجمع شجاعته.
السرد:
بدأ إياد يتحدث عن نفسه. قال إنه من مدينة دمشق في سوريا، وأن لديه شقيقين وشقيقة. أخبر زملاءه عن هواياته المفضلة، مثل القراءة واللعب بالكرة. كما تحدث عن أحلامه وطموحاته للمستقبل.
الحوار:
إياد: (يتلعثم قليلاً) مرحبا جميعاً، اسمي إياد، أنا من مدينة دمشق في سوريا. لدي شقيقان وشقيقة. أحب القراءة واللعب بالكرة. (يتوقف قليلاً) أطمح أن أصبح طبيباً في المستقبل.
زميله الأول: (يبتسم) مرحباً إياد، من الرائع أن نعرفك.
زميلته الثانية: (تطرح سؤالاً) ما هي نوع الكتب التي تحب قراءتها؟
إياد: (يبتسم) أحب قراءة الكتب العلمية والكتب التاريخية.
زميله الثالث: (يُشجّعه) أنا متأكد من أنك ستصبح طبيباً رائعاً!
الفكر:
إياد: (يفكر مع نفسه) أتمنى أن ينجح عرضي. أريد أن أترك انطباعاً جيداً لدى زملائي.
السرد:
استمر إياد في التحدث عن نفسه، وشعر بالثقة تنمو بداخله مع مرور الوقت. كان زملاءه يستمعون إليه باهتمام، وطرحوا عليه بعض الأسئلة.
الحوار:
زميله الأول: (يُعجب بما قاله إياد) حقاً، لديك أفكاراً رائعة للمستقبل.
زميلته الثانية: (تُظهر اهتماماً) هل لديك أي خطط محددة لدراسة الطب؟
إياد: (يُجيب بثقة) نعم، أخطط للتقدم إلى كلية الطب بعد الانتهاء من المدرسة الثانوية.
الفكر:
إياد: (يفكر مع نفسه) أشعر بالسعادة لأن زملائي يُظهرون اهتماماً بما أقوله.
السرد:
في نهاية العرض، شكر إياد زملاءه على الاستماع إليه. صفق له الجميع بحرارة، وأثنوا على عرضه الممتع. شعر إياد بالرضا عن نفسه، وازدادت ثقته بنفسه.
الحوار:
إياد: (يُشكر زملاءه) شكراً لكم جميعاً على الاستماع إليّ.
زميله الأول: (يُصفق بحرارة) عرض رائع، إياد!
زميلته الثانية: (تُصفق بحرارة) لقد تعلمنا الكثير عنك اليوم.
الفكر:
إياد: (يفكر مع نفسه) لقد نجحت في عرض نفسي بشكل جيد. أنا سعيد لأنني شاركتُ قصتي مع زملائي.
مرحبًا بك في موقع ساعدني.
X
...