0 تصويتات
بواسطة
بين الحكم الشرعي في الصور التالية مع بيان الدليل والتعليل فقه ١؟ اهلا بكم في موقع نصائح من أجل الحصول على المساعدة في ايجاد معلومات دقيقة قدر الإمكان من خلال إجابات وتعليقات الاخرين الذين يمتلكون الخبرة والمعرفة بخصوص هذا السؤال التالي: بين الحكم الشرعي في الصور التالية مع بيان الدليل والتعليل فقه ١؟ وفي النهاية بعد ما قدمنا الإجابة لكم في الأسفل على سؤالكم بين الحكم الشرعي في الصور التالية مع بيان الدليل والتعليل فقه ١؟ نتمنى لكم النجاح والتفوق في حياتكم، ونرجو أن تستمروا في مواصلة زيارة موقع tipsfull.com وأن تواصلوا الحفاظ على طاعة الله وفعل الخيرات ومساعدة الاخرين.
تطبيق منصة تعلم

 

 اذا لم تجد الإجابة او الإجابة خاطئة اكتب لنا تعليقاً

1 إجابة وحدة

0 تصويتات
بواسطة
 
أفضل إجابة
الحكم الشرعي في الصور:
لا يمكنني تحديد الحكم الشرعي للصور المذكورة دون معرفة نوعها وطبيعتها.
يختلف الحكم الشرعي في الصور باختلاف نوعها، ونذكر بعض الأحكام الشائعة:
1. الصور المجسّمة:
تحريم: اتفق جميع الفقهاء على تحريم الصور المجسّمة لذوات الأرواح من إنسان أو حيوان، سواء كانت منحوتات أو تماثيل أو رسومات.
الدليل:
الأحاديث النبوية:
حديث عائشة رضي الله عنها: "لعن الله المصورين". (رواه البخاري ومسلم)
حديث علي رضي الله عنه: "لا تدع صورة إلا طمستها". (رواه مسلم)
العلّة:
مضاهاة لخلق الله تعالى.
خطر الشرك وعبادة الأصنام.
2. الصور الفوتوغرافية:
اختلاف:
الحرمة: يرى بعض الفقهاء تحريم جميع الصور الفوتوغرافية، سواء كانت لذوات الأرواح أو الجمادات، استنادًا إلى الأحاديث النبوية التي ذكرت سابقًا.
الإباحة: يرى بعض الفقهاء جواز الصور الفوتوغرافية، خاصةً لغير ذوات الأرواح كالجمادات والمناظر الطبيعية، مع مراعاة بعض الضوابط، مثل:
عدم تعليق الصور في البيوت.
عدم التعلق بالصور بحيث تصبح ذريعة للفتنة أو الشرك.
استخدام الصور في الأمور المباحة، مثل: التعليم والتوعية والتوثيق.
الدليل:
الحرمة:
الأحاديث النبوية التي ذكرت سابقًا.
الإباحة:
عدم وجود نص شرعي صريح يحرم الصور الفوتوغرافية.
سد الذرائع:
الصور الفوتوغرافية تُستخدم في مجالات كثيرة نافعة.
تحريمها قد يُسبب مشقة وعسرًا.
3. الصور الشخصية:
اختلاف:
الحرمة: يرى بعض الفقهاء تحريم الاحتفاظ بالصور الشخصية، سواء كانت للمالك أو للغير،
استنادًا إلى الأحاديث النبوية التي ذكرت سابقًا.
الإباحة: يرى بعض الفقهاء جواز الاحتفاظ بالصور الشخصية، مع مراعاة بعض الضوابط، مثل:
عدم تعليق الصور في البيوت.
عدم التباهي بالصور أو التعلق بها بشكل مفرط.
حفظ الصور من الضياع أو التلف.
الدليل:
الحرمة:
الأحاديث النبوية التي ذكرت سابقًا.
الإباحة:
عدم وجود نص شرعي صريح يحرم الاحتفاظ بالصور الشخصية.
الحاجة إلى الصور في بعض الأمور، مثل:
الوثائق الرسمية.
التواصل مع العائلة والأصدقاء.
ملاحظة:
هذه الأحكام هي أحكام عامة، وقد تختلف باختلاف التفاصيل والظروف.
يُنصح باستشارة أهل العلم الموثوقين في كل حالة على حدة.
فقه 1:
للأسف، لا أملك معلومات كافية عن "فقه 1" لتحديد ما هو المقصود. هل يمكنك تقديم المزيد من المعلومات حول سياق هذا المصطلح أو ما يرتبط به؟
مع معلومات إضافية، سأكون قادرًا على مساعدتك بشكل أفضل.

أسئلة مشابهة

مرحبًا بك في موقع ساعدني.
X
...