0 تصويتات
في تصنيف الهواتف الذكية بواسطة
لن نرضى الحياه في وطننا عبيدا ازلاء ولن نقبل أن يتحكم فينا عدو يفسد علينا نفوسنا وافكارنا؟ اهلا بكم في موقع نصائح من أجل الحصول على المساعدة في ايجاد معلومات دقيقة قدر الإمكان من خلال إجابات وتعليقات الاخرين الذين يمتلكون الخبرة والمعرفة بخصوص هذا السؤال التالي: لن نرضى الحياه في وطننا عبيدا ازلاء ولن نقبل أن يتحكم فينا عدو يفسد علينا نفوسنا وافكارنا؟ وفي النهاية بعد ما قدمنا الإجابة لكم في الأسفل على سؤالكم لن نرضى الحياه في وطننا عبيدا ازلاء ولن نقبل أن يتحكم فينا عدو يفسد علينا نفوسنا وافكارنا؟ نتمنى لكم النجاح والتفوق في حياتكم، ونرجو أن تستمروا في مواصلة زيارة موقع tipsfull.com وأن تواصلوا الحفاظ على طاعة الله وفعل الخيرات ومساعدة الاخرين.

1 إجابة وحدة

0 تصويتات
بواسطة
 
أفضل إجابة
إنّ رفض العيش عبيدًا في وطننا هو موقف نبيل وشجاع يستحقّ التقدير والتأييد. فالإنسانُ حرٌّ بطبعه، ولا يقبل الضيم أو الذلّ، وخاصةً على أرضه التي نشأ عليها وعاش عليها أجداده.
وإنّ السعي لتحرير الوطن من ظلم العدو واجبٌ أخلاقيّ ودينيّ ووطنّيّ. فالعدوّ لا يُفسدُ النفوس والأفكار فقط، بل يُهدّدُ أيضًا الوجود والمستقبل.
ولذلك، فإنّ مقاومة العدوّ واجبةٌ بكلّ الوسائل المشروعة، من أجل تحقيق الحرية والكرامة والعدالة للجميع.
وإنّ تاريخ الأمم والشعوب مليءٌ بأمثلةٍ مشرّفةٍ على مقاومة الظلم والاحتلال. فقد تمكّن الكثير من الشعوب من تحرير أوطانهم من براثن المستعمرين من خلال نضالهم وتضحياتهم.
وإنّ شعبنا قادرٌ أيضًا على تحقيق النصر والتحرير، إذا توحّد وتكاتف وتنازل كلّ فردٍ عن مصالحه الشخصية من أجل مصلحة الوطن العليا.
فالمستقبلُ لنا، والوطنُ لنا، والحريةُ حقٌّ لنا لا نتنازلُ عنه.
وإليك بعض العبارات التي تُعبّر عن هذا الموقف:
"لا حريةَ بدون كرامة، ولا كرامةَ في العبودية."
"الوطنُ أغلى من الرّوح، وموتٌ في عزّة خيرٌ من حياةٍ في ذلّة."
"الشعبُ المُوّحدُ لا يُقهَر."
"النصرُ صبرٌ وإيمانٌ وجهادٌ."
"اللهُ معنا، والنصرُ حليفُنا."
وختامًا، فإنّ رفض العيش عبيدًا في وطننا موقفٌ صائبٌ لا مفرّ منه، and the struggle for liberation is a noble cause that deserves our support.
مرحبًا بك في موقع ساعدني.
...