0 تصويتات
بواسطة
لن نرضى الحياه في وطننا عبيدا ازلاء ولن نقبل أن يتحكم فينا عدو يفسد علينا نفوسنا وافكارنا؟ اهلا بكم في موقع نصائح من أجل الحصول على المساعدة في ايجاد معلومات دقيقة قدر الإمكان من خلال إجابات وتعليقات الاخرين الذين يمتلكون الخبرة والمعرفة بخصوص هذا السؤال التالي: لن نرضى الحياه في وطننا عبيدا ازلاء ولن نقبل أن يتحكم فينا عدو يفسد علينا نفوسنا وافكارنا؟ وفي النهاية بعد ما قدمنا الإجابة لكم في الأسفل على سؤالكم لن نرضى الحياه في وطننا عبيدا ازلاء ولن نقبل أن يتحكم فينا عدو يفسد علينا نفوسنا وافكارنا؟ نتمنى لكم النجاح والتفوق في حياتكم، ونرجو أن تستمروا في مواصلة زيارة موقع tipsfull.com وأن تواصلوا الحفاظ على طاعة الله وفعل الخيرات ومساعدة الاخرين.

1 إجابة وحدة

0 تصويتات
بواسطة
 
أفضل إجابة
إنّ رفض الحياة كعبيد في وطننا هو شعور نبيل ينبثق من أعماق الفطرة الإنسانية السوية. فالإنسان بطبعه حرٌّ أبيٌّ يرفض الخضوع والقهر، ويسعى جاهداً للعيش بكرامة وعزة في وطنه.
وإنّ رفض سيطرة العدو الذي يفسد النفوس والأفكار هو موقفٌ حتميٌّ لا مفرّ منه. فمن واجبنا كأفرادٍ ينتمون لهذا الوطن أن نحميه من أيّ عدوانٍ يهدد قيمه ومبادئه، وأن نُدافع عن هويتنا وثقافتنا من أيّ محاولةٍ للتّشويه أو الطمس.
إنّ هذه الروح الثورية الرافضة للظلم والاستبداد هي التي صنعتْ مجد الأمم وشعوبها عبر التاريخ. فبفضلها تحرّرت الشعوب من براثن المستعمرين، وأسقطت الأنظمة الظالمة، ونالت حريتها وكرامتها.
وإنّنا، كشعبٍ عربيٍّ عريقٍ، نملكُ من الإيمان والعزيمة ما يكفي لتحقيق النصر على أيّ عدوٍ يهدد وطننا. فلدينا تاريخٌ حافلٌ بالنضال والتضحيات، ولدينا تراثٌ حضاريٌّ ثريٌّ يُلهمنا ويُعزّز من صمودنا.
لذا، فإنّ رفضنا للحياة كعبيد ورفضنا لسيطرة العدو هو واجبٌ وطنيٌّ مقدّسٌ لا يمكن التنازل عنه. وعلينا أن نتوحّد ونُناضل من أجل تحرير وطننا وبناء مستقبلٍ أفضل لنا وللأجيال القادمة.
إنّ دماء الشهداء الذين ضحّوا بأنفسهم من أجل حرية الوطن لم تُراقْ عبثاً. بل هي شعلةٌ تُضيء دربنا وتُحفّزنا على المضيّ قدماً في نضالنا حتى النصر.
فليكن شعارنا:
لا للعبودية!
لا لسيطرة العدو!
نعم للحرية والكرامة!
نعم لوطنٍ عربيٍّ حرٍّ موحّد!
معاً، سننتصر!
مرحبًا بك في موقع ساعدني.
...