حبذا العلم الذي يدفع صاحبه عبارة عربية تعني "ما أجمل العلم الذي يدفع صاحبه إلى فعل الخير". وهي عبارة تدل على أهمية العلم ودوره في دفع الإنسان إلى فعل الخير وبناء مجتمعه.
فعندما يتعلم الإنسان، فإنه يكتسب معرفة ومهارات جديدة تجعله قادرًا على فهم العالم من حوله وحل المشكلات التي تواجهه. كما أنه يكتسب القدرة على التفكير النقدي واتخاذ القرارات المستنيرة.
وهذا العلم الذي يكتسبه الإنسان يجعله أكثر وعياً بمسؤوليته تجاه مجتمعه. فهو يدرك أن العلم نعمة من الله يجب أن يستثمرها في خدمة الآخرين وتحسين حياتهم.
ولذلك، فإن العلم الذي يدفع صاحبه إلى فعل الخير هو العلم الذي يستحق التقدير والثناء. فهو العلم الذي يسهم في بناء مجتمعات مزدهرة ومتطورة.
وفيما يلي بعض الأمثلة على العلم الذي يدفع صاحبه إلى فعل الخير:
- العلم الذي يدفع الطبيب إلى علاج المرضى وتقديم الرعاية الصحية لهم.
- العلم الذي يدفع المهندس إلى بناء بنية تحتية سليمة ومقاومة للكوارث.
- العلم الذي يدفع المعلم إلى تعليم الأجيال القادمة وإعدادهم للمستقبل.
وهذه مجرد أمثلة قليلة من العديد من الأمثلة الأخرى التي يمكن ذكرها.
وأخيرًا، فإن العلم الذي يدفع صاحبه إلى فعل الخير هو العلم الذي يستحق أن نسعى إليه ونحرص على نشره بين الناس.