0 تصويتات
بواسطة
اريد تلخيص الفصل السابع لقراءة لشعرنا القديم؟ اهلا بكم في موقع ساعدني البوابه الالكترونيه للحصول على المساعدة في ايجاد معلومات دقيقة قدر الإمكان من خلال إجابات وتعليقات الاخرين الذين يمتلكون الخبرة.

يسعدنا أن نقدم لكم إجابة علي سؤال اريد تلخيص الفصل السابع لقراءة لشعرنا القديم؟

في الختام وبعد أن قدمنا إجابة سؤال اريد تلخيص الفصل السابع لقراءة لشعرنا القديم؟ نتمنى لكم دوام التميز والنجاح، ونتمنى أن تستمروا في متابعة موقع ساعدني، وأن تستمروا في الحفاظ على طاعة الله والسلام.    
تطبيق منصة تعلم

 

 اذا لم تجد الإجابة او الإجابة خاطئة اكتب لنا تعليقاً

1 إجابة وحدة

0 تصويتات
بواسطة
 
أفضل إجابة

الفصل السابع: مشكلة المصير

يتناول هذا الفصل من كتاب "قراءة ثانية لشعرنا القديم" للدكتور محمد غنيمي هلال مشكلة المصير في الشعر العربي القديم، ويسعى إلى إبراز إشكالية هذه المشكلة وتعدد وجهات النظر حولها.

يبدأ الدكتور هلال الفصل بتعريف المصير بأنه "القضاء والقدر، أو ما يكتب على الإنسان من قبل الله تعالى". ثم ينتقل إلى دراسة ظاهرة المصير في الشعر العربي القديم، ويلاحظ أن هذه الظاهرة كانت حاضرة بقوة في الشعر العربي منذ العصر الجاهلي، حيث كان الشعراء الجاهليون يؤمنون بالمصير ويرون فيه قوة حاكمة على الكون والإنسان.

ويقدم الدكتور هلال أمثلة على هذه الظاهرة في شعر العصر الجاهلي، مثل قول امرئ القيس:

إذا أنت لم تصب ما ترجو غدا فلا تجزعن مما قد قضاه الله

ويقول أيضاً:

إذا لم يكن من قضاء الله ما أراد فلا يذهبن خاطرك في ما لم يكن

ويلاحظ الدكتور هلال أن الشعراء الجاهليون كانوا يؤمنون بالمصير ويرون فيه قوة حاكمة على الكون والإنسان، ولكنهم في الوقت نفسه كانوا يعتقدون أن الإنسان يستطيع أن يؤثر على مصيره من خلال عمله وجهده.

وينتقل الدكتور هلال إلى دراسة ظاهرة المصير في الشعر العربي الإسلامي، ويلاحظ أن هذه الظاهرة استمرت حاضرة بقوة في الشعر العربي الإسلامي، حيث كان الشعراء المسلمون يؤمنون بالمصير ويرون فيه قوة حاكمة على الكون والإنسان، ولكنهم في الوقت نفسه كانوا يعتقدون أن الإنسان يستطيع أن يؤثر على مصيره من خلال عمله وجهده وطاعته لله تعالى.

ويقدم الدكتور هلال أمثلة على هذه الظاهرة في شعر العصر الإسلامي، مثل قول المتنبي:

إذا غامرت في شرف مروم فلا تقنع بما دون النجوم

ويقول أيضاً:

إذا لم يكن من سعيك مقدور فلا تتركن نفسك للقدر

ويلاحظ الدكتور هلال أن الشعراء المسلمين كانوا يؤمنون بالمصير ويرون فيه قوة حاكمة على الكون والإنسان، ولكنهم في الوقت نفسه كانوا يعتقدون أن الإنسان يستطيع أن يؤثر على مصيره من خلال عمله وجهده وطاعته لله تعالى.

وفي نهاية الفصل، يخلص الدكتور هلال إلى أن مشكلة المصير هي إشكالية فلسفية شائكة تشغل بال الإنسان منذ القدم. ويؤكد أن الشعر العربي القديم قد تناول هذه المشكلة بطرق مختلفة، حيث تراوحت الآراء بين الإيمان المطلق بالمصير، والإيمان بالقدرة البشرية على التأثير على مصيرها.

التوضيح

يمكن تلخيص الفصل السابع من كتاب "قراءة ثانية لشعرنا القديم" على النحو التالي:

  • يتناول الفصل إشكالية المصير في الشعر العربي القديم.
  • يؤكد الفصل أن الشعراء العرب القدماء كانوا يؤمنون بالمصير ويرون فيه قوة حاكمة على الكون والإنسان.
  • يلاحظ الفصل أن الشعراء العرب القدماء كانوا يعتقدون أن الإنسان يستطيع أن يؤثر على مصيره من خلال عمله وجهده.
  • يخلص الفصل إلى أن مشكلة المصير هي إشكالية فلسفية شائكة تشغل بال الإنسان منذ القدم.

وفيما يلي بعض النقاط التي يمكن التركيز عليها عند تلخيص هذا الفصل:

  • تعريف المصير
  • الدليل على الإيمان بالمصير في الشعر العربي القديم
  • الإيمان بالقدرة البشرية على التأثير على المصير
  • إشكالية المصير

وفيما يلي بعض الأمثلة التي يمكن ذكرها عند تلخيص هذا الفصل:

  • قول امرئ القيس: "إذا أنت لم تصب ما ترجو غداً فلا تجزعن مما قد قضاه الله"
  • قول المتنبي: "إذا غامرت في شرف مروم فلا تقنع بما دون النجوم"
  • قول أبو العلاء المعري: "وما كل ما تهوى النفوس يصبو إليه ... فالمشيب يدل على قرب الرحيل"
مرحبًا بك في موقع ساعدني.
X
...