0 تصويتات
بواسطة
ويضحكنا برغم الجرح انا لنا في الله ظنا لا يخيب المحل الاعرابي لجمله لا يخيب؟ اهلا بكم في موقع ساعدني البوابه الالكترونيه للحصول على المساعدة في ايجاد معلومات دقيقة قدر الإمكان من خلال إجابات وتعليقات الاخرين الذين يمتلكون الخبرة.

يسعدنا أن نقدم لكم إجابة علي سؤال ويضحكنا برغم الجرح انا لنا في الله ظنا لا يخيب المحل الاعرابي لجمله لا يخيب؟

في الختام وبعد أن قدمنا إجابة سؤال ويضحكنا برغم الجرح انا لنا في الله ظنا لا يخيب المحل الاعرابي لجمله لا يخيب؟ نتمنى لكم دوام التميز والنجاح، ونتمنى أن تستمروا في متابعة موقع ساعدني، وأن تستمروا في الحفاظ على طاعة الله والسلام.    
بواسطة
واللّه عندما نصبت (ظناً) وهي مبتدأ حقها الرفع
فلاتسألنّ عن النحو الذي طعنته في الصميم.
فمن لايميز المبتدأ كبير عليه أن يسأل عن إعراب الجمل.
تطبيق منصة تعلم

 

 اذا لم تجد الإجابة او الإجابة خاطئة اكتب لنا تعليقاً

1 إجابة وحدة

0 تصويتات
بواسطة
 
أفضل إجابة
يضحكنا برغم الجرح
لأنه لدينا إيمان عميق بأن الله رحيمٌ وودودٌ ورحيمٌ،
لا يُخيّب ظنّ عباده المؤمنين.
وإيماننا هذا يُعزّزُهُ ما ورد في القرآن الكريم والسنة النبوية الشريفة من آيات وأحاديث
تُؤكّد على سعة رحمة الله وعفوه ومغفرته.
ففي سورة الزمر، يقول الله تعالى: "قل يا عبادي الذين أسرفوا على أنفسهم لا تقنطوا من رحمة الله إن الله يغفر الذنوب جميعًا إنه هو الغفور الرحيم" (الزمر: 53).
وفي حديث نبوي شريف، يقول رسول الله صلى الله عليه وسلم: "إن الله تعالى يقول: يا ابن آدم، ما ظننت بي؟ أنا عند ظنك بي، فاحسن ظنك بي" (رواه الترمذي).
لذلك، فإنّنا نُؤمنُ بأنّ الله تعالى لن يُخيّب ظنّنا،
مهما واجهنا من صعوباتٍ وتحدياتٍ في حياتنا.
وإنّما يُؤخّرُ إجابة دعائنا لِما هو خيرٌ لنا،
أو لِيُمتحن صبرنا وإيماننا.
فَلْنُحْسِنَ الظنّ بالله تعالى،
ونُؤمنُ بأنّهُ لا يُخيّبُ ظنّ عباده المؤمنين.
محلّ الإعراب:
"لا يخيب": جملة فعلية لا محلّ لها من الإعراب، لأنّها معترضة بين الجارّ والمجرور.
"المحلّ": مفعول به منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة.
"الاعرابي": فاعل مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة.
"لجمله": جارّ ومجرور متعلّقان بـ "يضحكنا".
"لا يخيب": جملة فعلية لا محلّ لها من الإعراب، لأنّها معترضة بين الجارّ والمجرور.
شرح الجملة:
يضحكنا برغم الجرح الذي أصابنا،
لأنّنا نُؤمنُ بأنّ الله تعالى لا يُخيّب ظنّ عباده المؤمنين،
وهذا الإيمان يُخفّفُ من وطأة الجرح ويُؤنِسُنا في محنتنا.
الخلاصة:
يُؤكّدُ هذا البيتُ على أهميّة حسن الظنّ بالله تعالى،
وأنّ هذا الإيمان يُساعدُنا على تخطّي الصعوبات والتحديات في حياتنا.
مرحبًا بك في موقع ساعدني.
X
...