0 تصويتات
في تصنيف أسئلة تعليمية بواسطة
سؤال الطار الزماني والمكاني اقصة علاء الدين والمصباح السحري لكامل الكيلاني؟

1 إجابة وحدة

0 تصويتات
بواسطة
 
أفضل إجابة

الإطار الزماني والمكاني لقصة علاء الدين والمصباح السحري لكامل الكيلاني هو مدينة بغداد في عهد الدولة العباسية. وتدور أحداث القصة في زمن قديم، حيث كانت بغداد عاصمة الخلافة العباسية، وكانت مدينة مزدهرة وغنية بالعلم والحضارة.

تبدأ القصة بحكاية شاب فقير يدعى علاء الدين، يعيش مع والدته في بغداد. يلتقي علاء الدين بجني في أحد الأزقة، ويخبره الجني أن له عمًا غنيًا يعيش في قصر كبير. يذهب علاء الدين إلى القصر، ويلتقي بعمته، التي تخبرها أن عمه قد مات، وخلف وراءه قصرًا كبيرًا ومصباحًا سحريًا.

يذهب علاء الدين إلى القصر، ويجد المصباح السحري. يفرك المصباح، ويخرج منه الجني، الذي يلبي له جميع طلبات. يتزوج علاء الدين من ابنة السلطان، ويعيش في قصره الكبير.

تنتهي القصة بعودة علاء الدين إلى بغداد، حيث يعيش حياة سعيدة مع زوجته وعائلته.

وفيما يلي توضيح للإطار الزماني والمكاني للقصة:

  • الزمن: تدور أحداث القصة في زمن قديم، حيث كانت بغداد عاصمة الخلافة العباسية. وازدهرت بغداد في عهد الدولة العباسية، وأصبحت مدينة مزدهرة وغنية بالعلم والحضارة. وقد ساعد هذا الازدهار على انتشار الحكايات الشعبية والأدب العربي في ذلك الوقت.
  • المكان: تدور أحداث القصة في مدينة بغداد، التي كانت عاصمة الخلافة العباسية. وكانت بغداد مدينة كبيرة ومزدحمة، وكانت تضم العديد من القصور والأسواق والحمامات. وقد ساعد وصف بغداد في القصة على خلق صورة ذهنية لدى القارئ للمدينة التي تدور فيها أحداث القصة.

وبشكل عام، فإن الإطار الزماني والمكاني للقصة يساهمان في خلق جو من السحر والغموض، ويساعدان على جذب القارئ إلى القصة.

مرحبًا بك في موقع ساعدني.
...