0 تصويتات
بواسطة
سؤال مشهد مسرحي الصراع العائلي؟
تطبيق منصة تعلم

 

 اذا لم تجد الإجابة او الإجابة خاطئة اكتب لنا تعليقاً

1 إجابة وحدة

0 تصويتات
بواسطة
 
أفضل إجابة
مشهد مسرحي: صراع عائلي
الشخصيات:
الأب: رجل في أواخر الخمسينيات من عمره، صارم، تقليدي، يتمسك بالعادات والتقاليد.
الأم: امرأة في الخمسينيات من عمرها، طيبة، حنونة، تحاول التوفيق بين أفراد العائلة.
الابن: شاب في العشرينيات من عمره، متمرد، يرفض قيود العائلة ويسعى للاستقلال.
الابنة: فتاة في العشرينيات من عمرها، هادئة، عاقلة، تحاول إرضاء الجميع.
المكان: منزل العائلة.
الزمان: مساءً.
المشهد:
(يُفتح الستار على صالة المنزل، حيث يجلس الأب والأم على الأريكة، بينما يتجادل الابن والابنة.
الأب: (بصوت عالٍ) لا أريد سماع المزيد منك! لقد حان الوقت لكي تكبر وتتحمل مسؤولياتك.
الابن: (بثورة) لست طفلاً يا أبي! لقد حان الوقت لكي أختار طريقي في الحياة.
الأم: (بمحاولة التهدئة) هدأوا يا أولادي، لا داعي للصراخ.
الابنة: (بصوت خافت) أرجوكم، توقفا عن التجادل. هذا يؤلمني.
الأب: (للبنت) أنتِ لستِ معنية بهذا الأمر. عُدي إلى غرفتك.
الابنة: (بتمرد) لكن...
الأم: (مقاطعةً) اذهبي يا ابنتي، سأتحدث مع أخيك لاحقًا.
(تخرج الابنة من الصالة، يبقى الأب والابن وجهاً لوجه.
الأب: (بنبرة هادئة) اسمع يا بني، أنا أفهم رغبتك في الاستقلال، لكن يجب أن تدرك أن هناك بعض الأمور التي لا يمكن التهاون فيها. العائلة أهم شيء في الحياة، ويجب علينا أن نكون متحدين.
الابن: (باستهزاء) متحدون؟ كيف نتحد ونحن مختلفون تمامًا؟ أنت تعيش في الماضي، بينما أنا أريد أن أعيش في الحاضر.
الأم: (عائدةً إلى الصالة) لا تقل هكذا يا بني، والدك يحبك ويريد ما هو أفضل لك.
الابن: (بلا مبالاة) أنا لا أشعر بذلك.
الأب: (غاضبًا) كفى! لقد سئمت من تمردك!
(يقف الأب فجأة، ويتجه نحو الابن، لكن الأم تتدخل وتقف بينهما.
الأم: (ب توسل)  توقفوا يا رجلين! لا أريد أن أرى المزيد من المشاكل.
(يسود الصمت الغرفة، ينظر كل من الأب والابن إلى الآخر بكراهية.
الأم: (بحزن) ما هذا الذي يحدث لعائلتنا؟ لقد أصبحنا Fremden لبعضنا البعض.
(تنهمر دموع الأم، ينظر إليها الأب والابن بتأثر.
الابن: (ب ندم) أنا آسف يا أمي، لم أكن أقصد أن أجرح مشاعرك.
الأب: (ب ندم) أنا أيضاً آسف يا ابني، تصرفي بغضب.
(يتعانق الأب والابن، بينما تبكي الأم دموع الفرح.
الأم: (ب ابتسامة) الحمد لله أنكما تصالحتما. العائلة أهم شيء في الحياة، ويجب علينا أن نحافظ عليها.
(يُغلق الستار على مشهد العائلة وهي متعانقة.
ملاحظة: هذا مجرد مشهد مسرحي قصير، يمكن تطويره وإضافة المزيد من التفاصيل والحوارات لجعله أكثر تشويقًا ودلالة.

أسئلة مشابهة

0 تصويتات
1 إجابة
0 تصويتات
1 إجابة
0 تصويتات
1 إجابة
سُئل منذ 3 أيام بواسطة مجهول
0 تصويتات
1 إجابة
مرحبًا بك في موقع ساعدني.
X
...