قصيدة بين السيف والندى هي قصيدة للشاعر أبي تمام، من قصائده المشهورة، وتعتبر من أهم قصائده، وقد نظمها في مدح أمير البصرة، محمد بن عبد الملك الزيات.
تتكون القصيدة من 24 بيتًا، وتتناول موضوعين رئيسيين:
- الأول: القوة والشجاعة، ومدى أهميةهما في حياة الإنسان، وضرورة أن يجمعهما في نفسه.
- الثاني: الكرم والجود، ومدى ارتباطهما بالأخلاق الحميدة، وضرورة أن يتحلى بهما الإنسان.
فيما يلي إعراب بعض مفردات وجمل القصيدة:
-
البيت الأول:
- السيف: فاعل مرفوع بالضمة.
- والندى: مفعول به منصوب بالفتحة.
- تلتقي: فعل مضارع مرفوع بالضمة المقدرة على الفاعل.
- في: حرف جر.
- كف: اسم مجرور بالفتحة.
- مفتون: خبر مرفوع بالضمة.
-
البيت الثاني:
- لا: حرف نفي.
- تجتمع: فعل مضارع مرفوع بالضمة المقدرة على الفاعل.
- الضدتان: فاعل مرفوع بالضمة.
- في: حرف جر.
- صف: اسم مجرور بالفتحة.
- واحد: خبر مرفوع بالضمة.
-
البيت الثالث:
- والجود: فاعل مرفوع بالضمة.
- يهدي: فعل مضارع مرفوع بالضمة المقدرة على الفاعل.
- الكرم: مفعول به منصوب بالفتحة.
- والكرم: فاعل مرفوع بالضمة.
- يجود: فعل مضارع مرفوع بالضمة المقدرة على الفاعل.
- الجود: مفعول به منصوب بالفتحة.
-
البيت الرابع:
- والكرم: مبتدأ مرفوع بالضمة.
- يعطي: فعل مضارع مرفوع بالضمة المقدرة على الفاعل.
- المرء: مفعول به منصوب بالفتحة.
- مكانه: مفعول به منصوب بالفتحة.
- والكرم: فاعل مرفوع بالضمة.
- يرفع: فعل مضارع مرفوع بالضمة المقدرة على الفاعل.
- رأسه: مفعول به منصوب بالفتحة.
-
البيت الخامس:
- والجود: مبتدأ مرفوع بالضمة.
- يهدي: فعل مضارع مرفوع بالضمة المقدرة على الفاعل.
- الكرم: مفعول به منصوب بالفتحة.
- والجود: فاعل مرفوع بالضمة.
- يجود: فعل مضارع مرفوع بالضمة المقدرة على الفاعل.
- الكرم: مفعول به منصوب بالفتحة.
-
البيت السادس:
- والكرم: مبتدأ مرفوع بالضمة.
- يعطي: فعل مضارع مرفوع بالضمة المقدرة على الفاعل.
- المرء: مفعول به منصوب بالفتحة.
- مكانه: مفعول به منصوب بالفتحة.
- والكرم: فاعل مرفوع بالضمة.
- يرفع: فعل مضارع مرفوع بالضمة المقدرة على الفاعل.
- رأسه: مفعول به منصوب بالفتحة.
وهكذا، يمكن إعراب جميع مفردات وجمل القصيدة، مع التوضيح اللازم، من خلال الرجوع إلى قواعد النحو والصرف في اللغة العربية.