0 تصويتات
بواسطة
من الغيبة مناداة سالم لزميله عمر الضعيف في دراسته بالمتفوق إحراجا له عند _x000D_؟ اهلا بكم في موقع نصائح من أجل الحصول على المساعدة في ايجاد معلومات دقيقة قدر الإمكان من خلال إجابات وتعليقات الاخرين الذين يمتلكون الخبرة والمعرفة بخصوص هذا السؤال التالي: من الغيبة مناداة سالم لزميله عمر الضعيف في دراسته بالمتفوق إحراجا له عند _x000D_؟ وفي النهاية بعد ما قدمنا الإجابة لكم في الأسفل على سؤالكم من الغيبة مناداة سالم لزميله عمر الضعيف في دراسته بالمتفوق إحراجا له عند _x000D_؟ نتمنى لكم النجاح والتفوق في حياتكم، ونرجو أن تستمروا في مواصلة زيارة موقع tipsfull.com وأن تواصلوا الحفاظ على طاعة الله وفعل الخيرات ومساعدة الاخرين.

1 إجابة وحدة

0 تصويتات
بواسطة
 
أفضل إجابة

نعم، من الغيبة مناداة سالم لزميله عمر الضعيف في دراسته بالمتفوق إحراجا له عند زملائه. وذلك لأن الغيبة هي ذكر المسلم بما يكره من العيوب التي فيه في غَيْبَته بلفظٍ، أو إشارةٍ، أو محاكاةٍ. وبما أن عمر يكره أن يُذكر بأنه متفوق، فإن مناداة سالم له بذلك في غَيْبَته يعد غيبة.

وفي هذه الحالة، فإن سالم ذكر عمر بما يكره من العيوب التي فيه، وهي ضعفه في الدراسة. كما أنه ذكره بذلك في غَيْبَته، حيث كان أمام زملائه. وقصد من ذلك إحراجه أمامهم، مما يؤثر سلبا على سمعته وكرامته.

وعقوبة الغيبة هي الإثم، وقد تصل إلى حد الكفارة في بعض الحالات. كما أن الغيبة تؤدي إلى قطع الأرحام، وفساد المجتمع.

التوضيح

في هذه الحالة، فإن سالم قد اتصف بصفات ذميمة، منها:

  • الكذب: حيث ذكر عمر بما ليس فيه، وهو أنه متفوق.
  • النميمة: حيث نقل كلاما عن عمر إلى الآخرين.
  • الإفساد: حيث قصد من ذلك إحراج عمر أمام زملائه.

وينبغي على سالم أن يتوب إلى الله تعالى مما بدر منه، وأن يطلب من عمر العفو. كما ينبغي عليه أن يتجنب الغيبة والنميمة في المستقبل.

الجواب

نعم، من الغيبة مناداة سالم لزميله عمر الضعيف في دراسته بالمتفوق إحراجا له عند زملائه.

مرحبًا بك في موقع ساعدني.
...