0 تصويتات
بواسطة
فيا جبال سراة قبلي نقما ويا مآذن صنعا عانقي الحركات؟ اهلا بكم في موقع نصائح من أجل الحصول على المساعدة في ايجاد معلومات دقيقة قدر الإمكان من خلال إجابات وتعليقات الاخرين الذين يمتلكون الخبرة والمعرفة بخصوص هذا السؤال التالي: فيا جبال سراة قبلي نقما ويا مآذن صنعا عانقي الحركات؟ وفي النهاية بعد ما قدمنا الإجابة لكم في الأسفل على سؤالكم فيا جبال سراة قبلي نقما ويا مآذن صنعا عانقي الحركات؟ نتمنى لكم النجاح والتفوق في حياتكم، ونرجو أن تستمروا في مواصلة زيارة موقع tipsfull.com وأن تواصلوا الحفاظ على طاعة الله وفعل الخيرات ومساعدة الاخرين.

1 إجابة وحدة

0 تصويتات
بواسطة
 
أفضل إجابة

"فيا جبال سراة قبلي نقما ويا مآذن صنعا عانقي الحركات" هي عبارة شعرية من قصيدة للشاعر اليمني طارق كرمان، نشرت عام 2015. القصيدة تعبر عن الحزن والألم الذي يشعر به الشاعر إزاء الوضع السياسي في اليمن، والتنازع بين الحركات السياسية المختلفة.

في البيت الأول، يخاطب الشاعر جبال سراة في جنوب اليمن، ويطلب منها أن تقبل نقمه على الحركات السياسية التي تسببت في تدهور الوضع في اليمن. وكلمة "نقما" هنا تعني الغضب والألم.

وفي البيت الثاني، يخاطب الشاعر مآذن صنعاء، عاصمة اليمن، ويطلب منها أن تعانق الحركات السياسية، أي أن تجتمعوا وتتعاونوا من أجل مصلحة اليمن. وكلمة "عانقي" هنا تعني التحاب والتضامن.

وبشكل عام، يمكن تفسير هذه العبارة الشعرية على أنها دعوة للوحدة والتضامن بين الحركات السياسية في اليمن، من أجل تحقيق السلام والتنمية في البلاد.

وفيما يلي تفسير أكثر تفصيلاً للعبارة:

  • فيا جبال سراة قبلي نقما: في هذا البيت، يخاطب الشاعر جبال سراة في جنوب اليمن، ويطلب منها أن تقبل نقمه على الحركات السياسية التي تسببت في تدهور الوضع في اليمن. وكلمة "نقما" هنا تعني الغضب والألم.

يمكن تفسير هذه الجملة على أنها تعبير عن الغضب والألم الذي يشعر به الشاعر إزاء الوضع السياسي في اليمن. فالحركات السياسية المختلفة في اليمن كانت سبباً في تدهور الوضع في البلاد، وتسببت في الكثير من الدمار والقتل. ولذلك، فإن الشاعر يعبر عن غضبه وألمه من هذه الحركات.

  • ويا مآذن صنعا عانقي الحركات: في هذا البيت، يخاطب الشاعر مآذن صنعاء، عاصمة اليمن، ويطلب منها أن تعانق الحركات السياسية، أي أن تجتمعوا وتتعاونوا من أجل مصلحة اليمن. وكلمة "عانقي" هنا تعني التحاب والتضامن.

يمكن تفسير هذه الجملة على أنها دعوة للوحدة والتضامن بين الحركات السياسية في اليمن. فالشاعر يعتقد أن الوحدة والتضامن بين الحركات السياسية هي السبيل الوحيد لتحقيق السلام والتنمية في اليمن.

ولذلك، فإن الشاعر يخاطب مآذن صنعاء، التي تمثل الوحدة والتضامن، ويطلب منها أن تدعو الحركات السياسية إلى الوحدة والتضامن.

وبشكل عام، يمكن تفسير هذه العبارة الشعرية على أنها دعوة للوحدة والتضامن بين الحركات السياسية في اليمن، من أجل تحقيق السلام والتنمية في البلاد.

أسئلة مشابهة

مرحبًا بك في موقع ساعدني.
...