Question

مشكلة اجتماعية تعني التفاوت في مقدار المعلومات والمهارات بين من يملك إمكانية الوصول للحاسبات والإنترنت وبين من لا يملك ذلك .؟ اهلا بكم في موقع ساعدني من أجل الحصول على المساعدة في ايجاد معلومات دقيقة قدر الإمكان من خلال إجابات وتعليقات الاخرين الذين يمتلكون الخبرة.

يسعدنا أن نقدم لكم إجابة علي سؤال مشكلة اجتماعية تعني التفاوت في مقدار المعلومات والمهارات بين من يملك إمكانية الوصول للحاسبات والإنترنت وبين من لا يملك ذلك .؟

في الختام وبعد أن قدمنا إجابة سؤال مشكلة اجتماعية تعني التفاوت في مقدار المعلومات والمهارات بين من يملك إمكانية الوصول للحاسبات والإنترنت وبين من لا يملك ذلك .؟ نتمنى لكم دوام التميز والنجاح، ونتمنى أن تستمروا في متابعة موقع ساعدني، وأن تستمروا في الحفاظ على طاعة الله والسلام.    

Answer 1

الفجوة الرقمية
هي المشكلة الاجتماعية التي تُشير إلى التفاوت في مقدار المعلومات والمهارات بين من يملك إمكانية الوصول للحاسبات والإنترنت وبين من لا يملك ذلك.
أسباب الفجوة الرقمية:
عدم المساواة في الوصول إلى البنية التحتية:
نقص البنية التحتية الرقمية في بعض المناطق، مثل: شبكات الإنترنت، وأجهزة الكمبيوتر، والهواتف الذكية.
ارتفاع تكلفة الوصول إلى الإنترنت، وأجهزة الكمبيوتر، والهواتف الذكية.
عدم المساواة في المهارات الرقمية:
نقص المهارات الرقمية لدى بعض فئات المجتمع، مثل: كبار السن، والأشخاص ذوي الإعاقة، والأشخاص ذوي الدخل المنخفض.
نقص فرص التعليم والتدريب على المهارات الرقمية.
آثار الفجوة الرقمية:
التهميش الاجتماعي:
صعوبة الوصول إلى المعلومات والخدمات الأساسية، مثل: التعليم، والرعاية الصحية، والخدمات المالية.
صعوبة المشاركة في الحياة المدنية والسياسية.
البطالة:
صعوبة الحصول على وظائف تتطلب مهارات رقمية.
صعوبة مواكبة التطورات في سوق العمل.
حلول الفجوة الرقمية:
الاستثمار في البنية التحتية الرقمية:
توسيع نطاق شبكات الإنترنت، وتوفير أجهزة الكمبيوتر، والهواتف الذكية بأسعار معقولة.
خفض تكلفة الوصول إلى الإنترنت، وأجهزة الكمبيوتر، والهواتف الذكية.
برامج التعليم والتدريب على المهارات الرقمية:
توفير برامج تعليمية وتدريبية على المهارات الرقمية لجميع فئات المجتمع.
التركيز على كبار السن، والأشخاص ذوي الإعاقة، والأشخاص ذوي الدخل المنخفض.
الوعي الرقمي:
نشر الوعي بأهمية المهارات الرقمية، وفوائد استخدام الإنترنت.
تشجيع استخدام الإنترنت في مختلف المجالات، مثل: التعليم، والرعاية الصحية، والخدمات المالية.
ملاحظة:
هذه المشكلة ليست حكراً على ألمانيا بل موجودة في جميع أنحاء العالم.
تختلف حدة هذه المشكلة من بلد إلى آخر.
هناك العديد من المبادرات والمشاريع التي تسعى إلى حل هذه المشكلة على المستوى الدولي، الوطني، والمجتمعي.