0 تصويتات
بواسطة
صف هذا الرجل وأنقل الحوار؟ اهلا بكم في موقع ساعدني البوابه الالكترونيه للحصول على المساعدة في ايجاد معلومات دقيقة قدر الإمكان من خلال إجابات وتعليقات الاخرين الذين يمتلكون الخبرة.

يسعدنا أن نقدم لكم إجابة علي سؤال صف هذا الرجل وأنقل الحوار؟

في الختام وبعد أن قدمنا إجابة سؤال صف هذا الرجل وأنقل الحوار؟ نتمنى لكم دوام التميز والنجاح، ونتمنى أن تستمروا في متابعة موقع ساعدني، وأن تستمروا في الحفاظ على طاعة الله والسلام.    

1 إجابة وحدة

0 تصويتات
بواسطة
 
أفضل إجابة

الرجل

كان الرجل في منتصف العمر، يرتدي بدلة رسمية سوداء، ونظارة شمسية كبيرة الحجم. كان وجهه طويلاً ونحيفاً، وله أنف كبير وعيون سوداء حادة. كان يمشي بخطوات سريعة واثقة، وكان يحمل حقيبة يد جلدية سوداء.

الحوار

كان الرجل يسير في شارع مزدحم في مدينة برلين الألمانية. كان يتجه إلى مكتبه في أحد المباني التجارية.

بينما كان يسير، رأى رجلاً آخر يقف على الرصيف. كان الرجل الآخر يرتدي ملابس بسيطة، وبدا عليه أنه فقير.

توقف الرجل عن المشي ونظر إلى الرجل الآخر.

الرجل: (مبتسماً) مرحباً.

الرجل الفقير: (مبتسماً) مرحباً.

الرجل: كيف حالك؟

الرجل الفقير: بخير، شكراً لك.

الرجل: ما اسمك؟

الرجل الفقير: اسمي محمد.

الرجل: أنا سعيد بمقابلتك محمد. اسمي يزيد.

محمد: أنا سعيد بمقابلتك أيضاً يزيد.

يزيد: ما الذي تفعله هنا؟

محمد: أنا أبحث عن عمل.

يزيد: هل تبحث عن عمل في هذا المبنى؟

محمد: نعم، أبحث عن عمل في مكتب المحاماة في الطابق الثالث.

يزيد: أنا أعمل في هذا المكتب.

محمد: حقاً؟ هذا رائع!

يزيد: هل تريد أن أساعدك في العثور على عمل؟

محمد: نعم، من فضلك.

يزيد: حسناً، دعنا ندخل إلى المكتب.

دخل الرجلان إلى المكتب، وذهب يزيد إلى مكتب مدير المكتب.

يزيد: (للمدير) مرحباً سيدي.

المدير: مرحباً يزيد. ما الذي يمكنني أن أفعل لك؟

يزيد: هذا هو محمد. إنه يبحث عن عمل.

المدير: (لمحمد) مرحباً محمد. ما نوع العمل الذي تبحث عنه؟

محمد: أنا أبحث عن عمل كمساعد محامٍ.

المدير: حسناً، لدينا بالفعل مساعد محامٍ، لكننا نبحث عن شخص آخر لمساعدة المساعد الحالي. هل أنت مهتم بهذا المنصب؟

محمد: نعم، أنا مهتم جداً.

المدير: حسناً، دعنا نجري مقابلة قصيرة معك.

أجرى المدير مقابلة مع محمد، ووجد أنه مؤهل جيداً للوظيفة.

المدير: (لمحمد) أعتقد أنك ستكون موظفاً جيداً. هل أنت مهتم بقبول هذا المنصب؟

محمد: نعم، أنا مهتم جداً.

المدير: حسناً، مرحباً بك في فريقنا.

ابتسم محمد بسعادة.

محمد: شكراً لك سيدي. أنا سعيد جداً.

المدير: لا تشكرني. أنت من تستحق الشكر.

شكر محمد يزيد على مساعدته، وغادر المكتب وهو سعيد جداً.

نهاية الحوار

التعليقات

هذا الحوار يوضح أهمية المساعدة الإنسانية. فقد ساعد يزيد الرجل الفقير محمد في العثور على عمل، مما ساعده على تحسين حياته.

مرحبًا بك في موقع ساعدني.
...