قصيدة محمد البزم هي قصيدة شعرية طويلة، تتناول مدينة دمشق، وتعبر عن حب الشاعر لها وافتخاره بها. تتكون القصيدة من 100 بيت شعري، مقسمة إلى 10 أقسام، كل قسم يحتوي على 10 أبيات.
أما الأبيات الخارجية لقصيدة محمد البزم فهي الأبيات التي تقع خارج هذه الأقسام العشرة، أي التي تقع في بداية القصيدة أو في نهايتها. وتتمثل هذه الأبيات في:
- البيت الأول: وهو بيت القصيدة، ويعبر عن حب الشاعر لدمشق، وشعوره بالانتماء إليها.
- البيت الأخير: وهو الخاتمة، ويعبر عن أمل الشاعر في أن تبقى دمشق شامخة، ورمزًا للحضارة العربية.
وفيما يلي شرح لهذه الأبيات الخارجية:
البيت الأول:
يا دمشق يا درة الشرق يا تاج الرسل والملك يا قبلة الدنيا ومهد الحضارة يا موطن النور والعلم
هذا البيت يعبر عن حب الشاعر لدمشق، وافتخاره بها، ويصفها بأنها درة الشرق، وتاج الرسل والملك، ومهد الحضارة، وموطن النور والعلم.
البيت الأخير:
دمشق يا منارة الشرق يا رمز العروبة والإسلام ستبقى شامخة أبدًا رمزًا للحضارة والثقافة
هذا البيت يعبر عن أمل الشاعر في أن تبقى دمشق شامخة، ورمزًا للحضارة العربية والإسلامية، وأن تظل مصدرًا للنور والعلم للعالم أجمع.
وبذلك، فإن الأبيات الخارجية لقصيدة محمد البزم هي الأبيات التي تقع خارج الأقسام العشرة التي تتكون منها القصيدة، وهي البيت الأول والبيت الأخير. وتتمثل هذه الأبيات في تعبير الشاعر عن حب دمشق، وافتخاره بها، وأمله في أن تبقى شامخة، ورمزًا للحضارة العربية والإسلامية.