الحدث الذي يبدأ به النص هو شعور الملك بضيق ويريد الخروج في نزهة. وهذا الحدث هو الذي يحرك القصة ويؤدي إلى الأحداث الأخرى التي تتبعه. بدون هذا الحدث، لن يكون هناك قصة.
في بداية النص، نقرأ أن الملك كان يشعر بضيق. كان يجلس في قصره الكبير، لكنه لم يكن سعيدًا. أراد أن يفعل شيئًا مختلفًا، لذا قرر الذهاب في نزهة.
هذا الحدث هو نقطة البداية للقصة لأنه يحدد الموقف الذي سيكون فيه الملك لبقية القصة. إنه يشعر بالملل والضيق، ويريد شيئًا مختلفًا. هذا الشعور سيدفعه إلى اتخاذ القرارات التي ستؤدي إلى الأحداث الأخرى في القصة.
فيما يلي اقتباس من النص يوضح هذا الحدث:
كان هناك ملك يعيش في قصر كبير. كان الملك حاكمًا عادلًا وشعبًا محبوبًا. ومع ذلك، كان هناك يوم شعر فيه الملك بضيق. لم يتمكن من معرفة ما كان يفعله الخطأ، لكنه شعر فقط بالملل والضيق.
بعد أن يشعر الملك بضيق ويقرر الذهاب في نزهة، تتبع الأحداث الأخرى في القصة. يرسل النسر ليبحث عن أجمل مكان في المملكة، ويجد الملك مكانًا جميلًا في الغابة، ويلتقي بفتاة جميلة، ويتزوج منها، ويعيشان حياة سعيدة.
لكن كل هذه الأحداث هي نتيجة للحدث الأول، وهو شعور الملك بضيق ويريد الخروج في نزهة.