الجملة "تعبا ويشفق أن يميد" تعني أن شيئًا ما قد تعب كثيرًا لدرجة أنه يخاف من أن يسقط أو ينهار.
في البيت الشعري الذي وجدته في نتائج البحث، يصف الشاعر قلعة سيف الدولة بأنها "تعبا ويشفق أن يميد". وهذا يعني أن القلعة قديمة ومتهادمة، لدرجة أنها تخشى من السقوط.
يمكن تفسير الجملة أيضًا على أنها وصف لحالة نفسية أو عاطفية. على سبيل المثال، يمكن أن يقال عن شخص أنه "تعبا ويشفق أن يميد" إذا كان قد تعرض لصدمة أو محنة كبيرة، لدرجة أنه يشعر بأنه على وشك الانهيار.
فيما يلي بعض الأمثلة الأخرى للجملة "تعبا ويشفق أن يميد":
- "الرجل العجوز تعبا ويشفق أن يميد، فقد فقد الكثير من قوته في السنوات الأخيرة."
- "البيت القديم تعبا ويشفق أن يميد، فقد تعرض لأضرار كثيرة بسبب الزمن."
- "العلاقات المتوترة بين الزوجين تعبت وتشفق أن تميد، فقد أصبحت هشة للغاية."
في النهاية، فإن معنى الجملة "تعبا ويشفق أن يميد" يعتمد على السياق الذي وردت فيه.