0 تصويتات
بواسطة
سؤال حوار بيني وبين طفل مشرد؟
تطبيق منصة تعلم

 

 اذا لم تجد الإجابة او الإجابة خاطئة اكتب لنا تعليقاً

1 إجابة وحدة

0 تصويتات
بواسطة
 
أفضل إجابة

المشهد: أنا أسير في شوارع برلين عندما أرى طفلًا مشردًا يجلس على الرصيف. إنه ينظر إلي بنظرة حزينة في عينيه.

أنا: مرحباً، كيف حالك؟

الطفل: أنا بخير، شكراً لك.

أنا: ما اسمك؟

الطفل: اسمي أحمد.

أنا: كم عمرك؟

الطفل: عمري 12 سنة.

أنا: ما الذي تفعله هنا؟

الطفل: أنا مشرد. أنا لا أملك منزلاً.

أنا: هذا أمر مؤسف. كيف حدث ذلك؟

الطفل: توفي والدي في حادث سيارة. والدتي تعيش في بلد آخر ولا تستطيع الاعتناء بي.

أنا: أشعر بالأسف لك. يجب أن يكون الأمر صعبًا للغاية.

الطفل: نعم، إنه كذلك.

أنا: هل تريد أن تأكل شيئًا؟

الطفل: نعم، من فضلك.

أنا: سأشتري لك شيئًا من الطعام.

ذهبت إلى مطعم قريب واشتريت بعض الطعام والشراب. عدت إلى أحمد وجلسنا على الرصيف ونأكل.

أنا: هل تحب المدرسة؟

الطفل: نعم، أحب المدرسة. أحب أن أتعلم.

أنا: ما الذي تريد أن تفعل عندما تكبر؟

الطفل: أريد أن أكون طبيبًا.

أنا: هذا رائع! طبيب جيد يمكنه إنقاذ حياة الناس.

واصلنا الحديث لفترة من الوقت. كان أحمد طفلاً ذكيًا وودودًا. كان من الواضح أنه لديه الكثير ليقدمه للعالم.

أنا: أحمد، أريد أن أساعدك. هل تريد أن تذهب معي إلى مركز إيواء المشردين؟

الطفل: نعم، أريد ذلك.

أخذت أحمد إلى مركز الإيواء. هناك ، حصل على مكان للنوم والطعام والرعاية.

أنا: أحمد، أتمنى لك كل التوفيق.

الطفل: شكرا لك. أنت شخص لطيف.

أنا: لا داعي للشكر. أنا سعيد لأنني استطعت مساعدتك.

غادرت مركز الإيواء وأنا أشعر بالرضا. لقد ساعدت طفلًا مشردًا في حاجة. آمل أن يجد أحمد منزلًا وعائلة يحبها.

مرحبًا بك في موقع ساعدني.
X
...