يصعب الإجابة على سؤال "كان الحسنا فقيهان عظيمان؟" بشكل قاطع دون معرفة المزيد عن "الحسنا". إليك بعض النقاط التي يجب مراعاتها:
من هم الحسنا؟
- هل هما شخصان مختلفان أم شخص واحد؟
- ما هو اسمهما الكامل؟
- في أي زمن عاشا؟
- ما هي المذهب الفقهي الذي ينتميان إليه؟
ما هي معايير "العظمة" في الفقه؟
- هل يقصد بها سعة العلم؟
- أم قوة الحجة؟
- أو التأثير على الأجيال اللاحقة؟
- أو غيرها من المعايير؟
ما هي الأدلة التي تدعم كون الحسنا فقيهان عظيمان؟
- هل هناك كتب أو مؤلفات من تأليفهما؟
- هل نقل عنهما فقهاء آخرون؟
- هل شغلوا مناصب علمية أو قضائية؟
ما هي الأدلة التي تُعارض كون الحسنا فقيهان عظيمان؟
- هل هناك من طعن في علمهما أو فقاهتهما؟
- هل هناك من اتهمهما بالبدعة أو الانحراف؟
بناءً على ما سبق، إليك بعض الإجابات المحتملة على سؤالك:
- نعم، كان الحسنا فقيهان عظيمان. وذلك إذا توفرت الأدلة التي تثبت سعة علمهما وقوة حجتهما وتأثيرهما على الأجيال اللاحقة.
- لا، لم يكن الحسنا فقيهان عظيمان. وذلك إذا توفرت الأدلة التي تُعارض ذلك، مثل الطعن في علمهما أو فقاهتهما أو اتهامهما بالبدعة أو الانحراف.
- لا يمكن الجزم بكون الحسنا فقيهان عظيمان. وذلك إذا لم تتوفر أدلة كافية تدعم أو تُعارض ذلك.
من المهم الإشارة إلى أن:
- تقييم الفقهاء مسألة اجتهادية تختلف باختلاف المعايير والمنطلقات.
- لا يوجد إجماع مطلق على كون أي فقيه "عظيمًا".
لذا، فإن الإجابة على سؤالك تعتمد على المعلومات الإضافية التي تقدمها عن "الحسنا".
وإليك بعض المصادر التي قد تساعدك في البحث عن معلومات عن الحسنا:
- كتب التاريخ الإسلامي
- كتب الفقه الإسلامي
- الموسوعات الإسلامية
- مواقع الإنترنت المتخصصة في التاريخ الإسلامي والفقه
أتمنى أن يكون هذا الرد قد ساعدك على فهم سؤالك بشكل أفضل.