0 تصويتات
بواسطة
الإطار المكاني و الزماني و الشخصيات و الأحداث في حكاية الباب؟ اهلا بكم في موقع نصائح من أجل الحصول على المساعدة في ايجاد معلومات دقيقة قدر الإمكان من خلال إجابات وتعليقات الاخرين الذين يمتلكون الخبرة والمعرفة بخصوص هذا السؤال التالي: الإطار المكاني و الزماني و الشخصيات و الأحداث في حكاية الباب؟ وفي النهاية بعد ما قدمنا الإجابة لكم في الأسفل على سؤالكم الإطار المكاني و الزماني و الشخصيات و الأحداث في حكاية الباب؟ نتمنى لكم النجاح والتفوق في حياتكم، ونرجو أن تستمروا في مواصلة زيارة موقع tipsfull.com وأن تواصلوا الحفاظ على طاعة الله وفعل الخيرات ومساعدة الاخرين.
تطبيق منصة تعلم

 

 اذا لم تجد الإجابة او الإجابة خاطئة اكتب لنا تعليقاً

1 إجابة وحدة

0 تصويتات
بواسطة
 
أفضل إجابة

الإطار المكاني

تدور أحداث حكاية الباب في مدينة عتيقة، لم يتم تحديد اسمها أو موقعها الجغرافي بشكل دقيق. ولكن يمكن استنتاج أن هذه المدينة كانت تقع في منطقة الشرق الأوسط أو شمال إفريقيا، وذلك بناءً على بعض التفاصيل المذكورة في الحكاية، مثل ذكر وجود الصحراء والقصور والأسواق.

الإطار الزماني

لا يتم تحديد الإطار الزمني لحكاية الباب بشكل صريح. ولكن يمكن استنتاج أن هذه الحكاية تدور في فترة زمنية قديمة، وذلك بناءً على بعض التفاصيل المذكورة في الحكاية، مثل ذكر وجود العبيد والرقيق واستخدام الفرسان.

الشخصيات

هناك شخصيتان رئيسيتان في حكاية الباب، وهما:

  • البطل: وهو رجل شاب من عامة الناس، يتميز بالذكاء والجرأة.
  • السيدة: وهي امرأة جميلة من الطبقة العليا، تعيش في قصر.

بالإضافة إلى هذه الشخصيات الرئيسية، هناك بعض الشخصيات الثانوية، مثل:

  • الملك: وهو حاكم المدينة.
  • الوزير: وهو المستشار الرئيسي للملك.
  • العبيد: وهم الذين يعملون في خدمة الملك والسيدة.

الأحداث

تبدأ الأحداث عندما يلتقي البطل بالسيدة في السوق، ويقع في حبها. ولكن السيدة لا يمكنها الزواج من رجل من عامة الناس، لأن هذا سيخالف قوانين المدينة.

يقرر البطل أن يجد طريقة للزواج من السيدة، فيقوم بالتخطيط للهروب بها من المدينة. ينجح البطل في تنفيذ خطته، ويتزوج من السيدة ويعيش معها في سعادة.

التوضيح

الإطار المكاني والزماني في حكاية الباب مهمان لفهم أحداث الحكاية ودلالاتها. فالإطار المكاني يساعد على خلق جو من الغموض والتشويق، وذلك لأن المدينة التي تدور فيها الأحداث غير معروفة. والإطار الزماني يساعد على خلق جو من السحر والرومانسية، وذلك لأن الحكاية تدور في فترة زمنية قديمة.

الشخصيات في حكاية الباب تمثل الصراع بين الحب والواجب. فالبطل يمثل الحب، والسيدة تمثل الواجب. فالبطل يريد الزواج من السيدة، ولكن السيدة لا يمكنها الزواج منه لأن هذا سيخالف واجبها تجاه عائلتها ومجتمعها.

الأحداث في حكاية الباب تعبر عن الصراع بين الحب والواجب. في البداية، ينتصر الواجب على الحب، وذلك لأن السيدة ترفض الزواج من البطل. ولكن في النهاية، ينتصر الحب على الواجب، وذلك لأن السيدة تهرب مع البطل وتتزوجه.

بشكل عام، يمكن اعتبار حكاية الباب حكاية رومانسية، ولكنها تتضمن أيضًا بعض العناصر الاجتماعية والسياسية. فالحكاية تناقش الصراع بين الحب والواجب، وهو صراع موجود في جميع المجتمعات.

مرحبًا بك في موقع ساعدني.
X
...