0 تصويتات
بواسطة
من نتائج معاهدة سيفر 1920 م؟ اهلا بكم في موقع نصائح من أجل الحصول على المساعدة في ايجاد معلومات دقيقة قدر الإمكان من خلال إجابات وتعليقات الاخرين الذين يمتلكون الخبرة والمعرفة بخصوص هذا السؤال التالي: من نتائج معاهدة سيفر 1920 م؟ وفي النهاية بعد ما قدمنا الإجابة لكم في الأسفل على سؤالكم من نتائج معاهدة سيفر 1920 م؟ نتمنى لكم النجاح والتفوق في حياتكم، ونرجو أن تستمروا في مواصلة زيارة موقع tipsfull.com وأن تواصلوا الحفاظ على طاعة الله وفعل الخيرات ومساعدة الاخرين.

1 إجابة وحدة

0 تصويتات
بواسطة
 
أفضل إجابة
نتائج معاهدة سيفر 1920 م:
على الدولة العثمانية:
فقدان أراضٍ واسعة: تم تقسيم الدولة العثمانية بشكل كبير، وفقدت العديد من أراضيها لصالح دول أخرى، بما في ذلك:
اليونان: تم منح اليونان تراقيا وجزر بحر إيجة.
أرمينيا: تم الاعتراف باستقلال أرمينيا، مع منحها أراضٍ واسعة كانت تابعة للدولة العثمانية.
العرب: تم تقسيم الأراضي العربية بين فرنسا وبريطانيا كدولتين خاضعتين للانتداب.
كردستان: تم الاعتراف بحق تقرير المصير للشعب الكردي، مع إمكانية حصولهم على دولة مستقلة في المستقبل.
القيود الاقتصادية: فرضت قيود اقتصادية صارمة على الدولة العثمانية، بما في ذلك:
تعويضات حرب: تم إجبار الدولة العثمانية على دفع تعويضات حرب ضخمة لدول الحلفاء.
الديون: تم إلغاء جميع الامتيازات الأجنبية، وتم وضع الدولة العثمانية تحت سيطرة لجنة دولية للتحكم في ديونها.
التجارة: تم تقييد حرية التجارة للعثمانيين، وفُرضت رسوم جمركية عالية على صادراتهم.
السيطرة على المضائق: تم وضع مضيق البوسفور والدردنيل تحت سيطرة دولية، مما يعني فقدان الدولة العثمانية السيطرة على هذه الممرات المائية الحيوية.
تقييد السيادة: تم تقليص سيادة الدولة العثمانية بشكل كبير، حيث تم فرض قيود على جيشها وبحريتها، وتم تقليص صلاحيات السلطان.
على باقي المنطقة:
تغييرات جيوسياسية: أدت معاهدة سيفر إلى تغيير الخريطة السياسية للمنطقة بشكل كبير، ونشأت دول جديدة، مثل أرمينيا والعراق.
صراعات إقليمية: أدت بنود المعاهدة إلى صراعات إقليمية متعددة، حيث رفضت بعض الدول، مثل تركيا، الاعتراف بشرعية المعاهدة.
تمهيد الطريق لنهوض الحركات القومية: ساهمت معاهدة سيفر في تعزيز المشاعر القومية في المنطقة، مما أدى إلى نهوض حركات قومية جديدة، مثل الحركة القومية التركية بقيادة مصطفى كمال أتاتورك.
ملاحظة: لم يتم تنفيذ جميع بنود معاهدة سيفر، حيث تم رفضها من قبل الحكومة التركية بقيادة مصطفى كمال أتاتورك، وتم توقيع معاهدة لوزان عام 1923 والتي ألغت العديد من بنود معاهدة سيفر.

أسئلة مشابهة

0 تصويتات
1 إجابة
0 تصويتات
1 إجابة
سُئل أغسطس 18، 2021 بواسطة مجـهول
0 تصويتات
1 إجابة
0 تصويتات
1 إجابة
مرحبًا بك في موقع ساعدني.
...