اعراب سورة البقرة اية 51؟

Question

سؤال اعراب سورة البقرة اية 51؟

Answer 1

سورة البقرة - آية 51

وَإِذْ وَاعَدْنَا مُوسَى أَرْبَعِينَ لَيْلَةً ثُمَّ اتَّخَذْتُمُ الْعِجْلَ مِنْ بَعْدِهِ وَأَنْتُمْ ظَالِمُونَ

الاعراب

• الواو عاطفة.
• إذ ظرف زمان مبني على السكون في محل نصب مفعول فيه مقدم.
• وَاعَدْنَا فعل ماض مبني على الفتح المقدر على الألف المحذوفة للتعذر، والفاعل ضمير مستتر تقديره "نحن".
• مُوسَى مفعول به منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة.
• أَرْبَعِينَ مفعول به ثان منصوب وعلامة نصبه الياء لأنه ملحق بجمع المذكر السالم.
• لَيْلَةً تمييز منصوب وعلامة نصبه الفتحة.
• ثُمَّ حرف عطف.
• اتَّخَذْتُمُ فعل ماض مبني على السكون لاتصاله بواو الجماعة، وواوها ضمير متصل مبني على السكون في محل رفع فاعل.
• الْعِجْلَ مفعول به منصوب وعلامة نصبه الفتحة.
• مِنْ حرف جر.
• بَعْدِهِ اسم مجرور بحرف الجر وعلامة جره الياء لأنه ملحق بجمع المذكر السالم.
• وَأَنْتُمْ الواو عاطفة.
• أَنْتُمْ ضمير منفصل مبني على السكون في محل رفع مبتدأ.
• ظَالِمُونَ خبر المبتدأ مرفوع وعلامة رفعه الواو لأنه جمع مذكر سالم.

التوضيح

• الواو في أول الآية عاطفة، تفيد اتصال الكلام بما قبله.
• إذ ظرف زمان مبني على السكون في محل نصب مفعول فيه مقدم، يدل على زمن وعده الله لموسى أربعين ليلة.
• وَاعَدْنَا فعل ماض مبني على الفتح المقدر على الألف المحذوفة للتعذر، والفاعل ضمير مستتر تقديره "نحن".
• مُوسَى مفعول به منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة، وهو مضاف.
• أَرْبَعِينَ مفعول به ثان منصوب وعلامة نصبه الياء لأنه ملحق بجمع المذكر السالم، وهو مضاف.
• لَيْلَةً تمييز منصوب وعلامة نصبه الفتحة.
• ثُمَّ حرف عطف، يدل على الترتيب والتعقيب.
• اتَّخَذْتُمُ فعل ماض مبني على السكون لاتصاله بواو الجماعة، وواوها ضمير متصل مبني على السكون في محل رفع فاعل.
• الْعِجْلَ مفعول به منصوب وعلامة نصبه الفتحة.
• مِنْ حرف جر، يدل على المجاوزة.
• بَعْدِهِ اسم مجرور بحرف الجر وعلامة جره الياء لأنه ملحق بجمع المذكر السالم، وهو مضاف.
• وَأَنْتُمْ الواو عاطفة، تفيد اتصال الكلام بما قبله.
• أَنْتُمْ ضمير منفصل مبني على السكون في محل رفع مبتدأ.
• ظَالِمُونَ خبر المبتدأ مرفوع وعلامة رفعه الواو لأنه جمع مذكر سالم.

المعنى

يذكر الله تعالى في هذه الآية أنّه قد أوعد موسى أربعين ليلة، ثمّ عبد قومه العجل من بعده، وكانوا ظالمين، حيث تركوا عبادة الله الواحد الحقّ، وعبدوا العجل الذي صنعه السامريّ.