0 تصويتات
بواسطة
امالت بكف السناجامها فسل دم من ضياء صيب؟ اهلا بكم في موقع نصائح من أجل الحصول على المساعدة في ايجاد معلومات دقيقة قدر الإمكان من خلال إجابات وتعليقات الاخرين الذين يمتلكون الخبرة والمعرفة بخصوص هذا السؤال التالي: امالت بكف السناجامها فسل دم من ضياء صيب؟ وفي النهاية بعد ما قدمنا الإجابة لكم في الأسفل على سؤالكم امالت بكف السناجامها فسل دم من ضياء صيب؟ نتمنى لكم النجاح والتفوق في حياتكم، ونرجو أن تستمروا في مواصلة زيارة موقع tipsfull.com وأن تواصلوا الحفاظ على طاعة الله وفعل الخيرات ومساعدة الاخرين.

1 إجابة وحدة

0 تصويتات
بواسطة
 
أفضل إجابة
إجابة:
أمالَتْ بكفّ السنا جامها فَسَلَ دمًا من ضياء صيبِ
شرح:
أمالَتْ: فعل ماضٍ مبني على الفتح، والفاعل هو "السنا" (القمر) مرفوع بالضمة الظاهرة على الألف.
بكفّ: جار ومجرور، والجار هو "ب" مبني على السكون، و"كفّ" اسم مجرور بحرف الجر "ب" مبني على الفتح.
السنا جامها: مفعول به منصوب بالفتحة الظاهرة على الألف. و"جامها" اسم مجرور بالفتحة الظاهرة على الألف، والجار والمجرور متعلقان بفعل "أمالَتْ".
فَسَلَ: حرف فاء عاطفة، و"سَلَ" فعل ماضٍ مبني على الفتح، والفاعل هو "السنا" مستتر تقديره "هو".
دمًا: مفعول به منصوب بالفتحة الظاهرة على الألف.
من ضياء صيبِ: جار ومجرور، والجار هو "من" مبني على السكون، و"ضياء" اسم مجرور بحرف الجر "من" مبني على الفتح، و"صيبِ" صفة منصوبة بالفتحة الظاهرة على الياء.
المعنى:
أمالَتْ القمرُ بكفّها ضوءَهُ فَسَلَ دمًا من ضوءٍ ساطعٍ.
التفسير:
يصف هذا البيت من الشعر جمال القمر وضوءه الشديد، حيث يشبهه بشخصٍ يميل بكفه ويُسيل منها الدم من شدة بياضها.
التأملات:
يُظهر هذا البيت مهارة الشاعر في استخدام التشبيهات البليغة لوصف جمال الطبيعة.
يُثير هذا البيت مشاعر الإعجاب والدهشة لدى القارئ.
الاستخدام:
يمكن استخدام هذا البيت في سياقات مختلفة، مثل:
وصف جمال الطبيعة.
التعبير عن مشاعر الحب والرومانسية.
كتابة قصائد أو أشعار عن القمر.
ملاحظة:
هذا البيت من الشعر العربي القديم، ولا يُعرف من هو صاحبه.
مرحبًا بك في موقع ساعدني.
...